البحث في...
الإسم
الإسم اللاتيني
البلد
التاريخ
القرن
الدين
التخصص
السيرة
 أسلوب البحث
البحث عن اي من هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على كل هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على هذه الجملة
جوزيف هاليفي

جوزيف هاليفي

الإسم اللاتيني :  JOSEPH HALEVY
البلد :  فرنسا
التاريخ :  1827م - 1917م
القرن :  19 - 20
الدين : 
التخصص :  اهتم بنقوش اليمن - القرآن الكريم

مستشرق فرنسي اهتم بنقوش اليمن
ولد في أدرنه (تركيا) سنة 1827، وأتقن اللغة العبرية. وبدأ حياته مدرساً للعبرية في أدرنه، ثم في بوخارست (رومانيا ) .
وفي سنة 1868 سافر إلى الحبشة برعاية الأليانس الإسرائيلية العالمية من أجل دراسة جماعة الفلاشا، وهم جماعة من اليهود يرجعون – فيما يزعمون – بأصولهم إلى أيام الملك سليمان بن داوود. وعاد من الرحلة بتقرير يؤكد أن هذه الجماعة يهودية الديانة، مما أدى إلى جمع تبرعات لهم من جانب الجاليات اليهودية في العالم.
وكلفته سنة 1869 أكاديمية النقوش والآداب، إحدى أكاديميات معهد فرنسا I'Institut de France بالقيام برحلة أثرية لاستكشاف جنوب الجزيرة العربية بحثاً عن النقوش السبئية. وهناك تنقل مستخفياً في زي رباني من القدس يجمع الصدقات لفقراء اليهود. وأخذ دليلاً له يهودياً يمنيّاً يدعى حاييم حبشوش أو هو حاييم بن يحيى بن سالم الفيحي المتوفى سنة 1899م، الذي استطاع أن يأخذ هاليفي إلى مناطق في اليمن لم يعرفها المستشرقون السابقون. وقد كتب حبشوش وصفاً لأسفاره مع هاليڤي في كتاب بعنوان: «ماسوت حبشوش» = (رحلات حبشوش) بلغة هي مزيج من اللهجة العامية العربية في صنعاء واللغة العبرية اليمنية، وقد كتب هذا الكتاب بناء على طلب من جلازر Glaser بعد سفرته مع هاليڤي بعشرين عاماً. وقد نشر النص العربي ولخصه بالإنجليزية س. د. جويتين Goitein (سنة 1941)
وأثناء هذه التجولات في اليمن استطاع هاليڤي جمع 686 نقشاً بلغة سبأ وبلغة معين وهما لغتان شقيقتان. ونشر هاليفي هذه النقوش تحت عنوان Etudes Sabeennes ) سنة 1875) وقد سبق له أن نشرها في المجلة الآسيوية JA (سنة 1873 ص 305 – 365، سنة 1874 ص497 – 585
وكتب عن رحلته في اليمن كتابين :
1 : تقرير عن بعثة أثرية في اليمن» (سنة 1872( .
2 : رحلة في نجران» (سنة 1873) .
وفي سنة 1879 قام بتدريس اللغة الحبشية في «المدرسة العملية للدراسات العليا» الملحقة بمبنى السوربون في باريس. وعيّن أميناً لمكتبة «الجمعية الآسيوية".
وفي سنة 1893 أسس «المجلة الساميّة للنقوش وللتاريخ القديم» Revue semitique d'Epigraphique et d'histoire ancienne، وفيها كتب العديد من المقالات في النقوش السامية والدراسات المتعلقة بالكتاب المقدس. وهذه الأخيرة جمعها وطبعها في كتاب مستقل بعنوان: «أبحاث توراتية Recherches bibliques (خمسة مجلدات، سنة 1895 – سنة 1914)، وفيها فسّر الخمسة وعشرين أصحاحاً الأولى من سفر «التكوين» على أساس الاكتشافات البابلية الآشورية.
واكتشفت قطع جديدة من سفر «الجامعة» المنسوب إلى بن شيراخ، فقام هاليفي بدراستها (سنة 1902) .
أما دراساته عن الفلاشا فعديدة منها: «سدر تفلّوت ها – فلاشيم» (سنة 1876)، «تعزازة سنبت (= «قوانين السبت» سنة 1902)، «حرب سرسا – دنجل ضد الفلاشا» (سنة 1907) .
وكان هاليڤي صهيونياً شديد التعصب للقومية الإسرائيلية، وفي هذا المجال أسهم بالعديد من المقالات الصهيونية مثل «ها – تجيد)، و «هاليفانون"، وقد جمعت هذه المقالات – وهي بالنثر حيناً، وبالنظر حيناً آخر – في كتاب بعنوان: «مَحْبرت مليظه وشير» (سنة 1894). وتدل عنوانات قصائده على تعصبه الشديد للصهيونية، مثل: «أدمت أفوتا"، ("أرض أجدادي") «عل ها يردن» ("على الأردن)، و «تكڤتى» ("آمال").
وفي سبيل تجديد العبرية ترجم إلى العبرية قصائد لشلر، وبايرن، وفكتور هوجو وغيرهم. وفي مقال نشر في مجلة «ها – مجتد» سنة 1861 اقترح إنشاء جمعية باسم «مرپاي لاشون» لرفع شأن اللغة العبرية وتحديثها، وهو ما حققته إسرائيل فيما بعد باسم «أكاديمية اللغة العبرية .

المصدر: موسوعة المستشرقين للدكتور عبد الرحمن بديوي، 1992

------------------------------------------

(( مصدر ثاني ))

جوزيف هاليفي

 (1837ـ 1917)

 Halevy, J.

من أساتذة مدرسة الدراسات العليا بالسوربون، طاف بجنوب بلاد العرب وبلاد اليمن في أسمال متسول يهودي فبلغ نجران وحدود مأرب، وجمع في رحلته هذه 686 نقشاً من كتابات قديمة نشر ترجمتها في المجلة الآسيوية وعلق عليها بشروح وافية (1872 ـ 77) كما جلب معه عدداً وفيراً من صور وكتابات سبئية وحميرية منقوشة بالخط المسند ففك رموزها وعلق عليها، فكان أول من فسر كتابات صنعاء وشرح الرسوم الرمزية للخط المسماري في معجم علمي خاص (باريس 1885) ومن مباحثه في المجلة الآسيوية :

 الخورنق وسنمار (1907)

 والسامريون في القرآن (1908)

 ومفردات سامية مجهولة (1910)

 واسم النحل والعسل في اللغات السامية (1910)

 والاسم السامي للفرس (1913)

 وشكوكي في إدخال برزويه على كتاب كليلة ودمنة (1913)

 والحروف الساكنة في اللغات السامية (1914)

المصدر : كتاب ( المستشرقون )  لنجيب العقيقي - دار المعارف ط3 ج 1 ص 219

 
فروع المركز

فروع المركز

للمركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية ثلاثة فروع في ثلاثة بلدان
  • العنوان

  • البريد الإلكتروني

  • الهاتف