البحث في...
الإسم
الإسم اللاتيني
البلد
التاريخ
القرن
الدين
التخصص
السيرة
 أسلوب البحث
البحث عن اي من هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على كل هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على هذه الجملة
لويس شيخو

لويس شيخو

الإسم اللاتيني : 
البلد :  تركيا
التاريخ :  1859م - 1927م
القرن :  19 - 20
الدين :  المسيحية
التخصص :  الادب العربي - الشعر العربي

أصله ونشأته: هو أشهر من أن يعرّف، ولد في الخامس من شهر شباط سنة 1859 م، في مدينة ماردين التركية، درس علومه الدينية والعربية والفرنسية في دير (غزير) اليسوعي في جبل لبنان، ثم انتظم في خدمة الرهبانية اليسوعية متجرداً من متاعب الحياة والأسرة عازفاً عن بهارج الدنيا ليتفرغ لدراسة العلوم والأدب والتأليف.

رحلاته العلمية:

تنقل في فرانسا وإنكلترا وألمانيا وإيطاليا والنمسا من مراكز العلم في الغرب، فدرس طريقة الغربيين في البحث والتأليف، واطلع على ما في خزائنها من كتب العرب واستنسخ منها المخطوطات العربية النادرة، وتعرف على المستشرقين وأساتذة الجامعات، وأثناء إقامته في إنكلترا درس اللغة الإنكليزية فأتقنها، ثم أقام في باريس سنة واحدة حيث عثر في مكتبتها على تاريخ بيروت لمؤلفه صالح بن يحيى، وحضر بعض المؤتمرات التي عقدها بعض علماء المشرقيات في بلاد الغرب وساح في بعض بلاد الشرق.

مواهبه العلمية:

انصرف في بادىء عهده إلى تعليم الآداب العربية في كلية القديس يوسف في بيروت، وألف خلال ذلك عدة كتب مدرسية ودينية أهمها:

1 ـ (مجاني الأدب) في عشرة أجزاء استخرجها من كتب العرب، وشرحها شروحاً لغوية أدبية، وقد أصبحت معتمدة في جميع المدارس الطائفية والتبشيرية في سوريا ولبنان وغيرهما، ومن أهم مؤلفاته

2 ـ (مخطوطات الكتاب العرب المسيحيين)

3 ـ (زهرات الأدب العربي:

4 ـ (الآداب العربية في القرن التاسع عشر) في جزئين

5 ـ (أدباء النصرانية في العصر الجاهلي)

6 ـ (ادباء النصرانية في العصر الإسلامي) ونشر مقالات في علم الأدب

7 ـ وله كتاب في الانشاء والعروض والخطابة، واخرج

8 ـ كتاب الألفاظ الكتابية للهمذاني

9 ـ وفقه اللغة للثعالبي وذلك بحذف الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة، فلاحظ عليه العارفون من علماء المشرقيات المستعربين، فاضطر بعد ذلك إلى الرجوع عن هذه الطريقة في الكتب التي أحياها من أسفار العرب.

وأهم ما نشر من كتب المتقدمين والمتأخرين

10 ـ كتاب الهمز

11 ـ كتاب المسطر للانصاري

12 ـ كتاب الكتاب لابن درستويه

13 ـ تهذيب الألفاظ ومختصره لابن السكيت،

14 ـ حمامة البحتري،

15 ـ طبقات الأمم لصاعد.

مواهبه الأدبية: لم يرزق هذا العلامة ذوقاً عالياً في الأدب العربي، وظلت كتابته إلى اخريات أيامه كما كانت لأول عهده نمطاً واحداً لا تتناسب مع مقدرته على التأليف ووقوفه على أدب العرب والغرب وبعض علوم العصر، ولم يسلس الإنشاء العربي له قيادة على ما كان يجب، وغريب ممن عاش بين كتب الفصحاء من العرب أن يظل بعد درس نصف قرن ضعيفاً في الإنشاء على كثرة ما قرأ وكتب، وأن تبقى ملكته الأولى في الآداء تتناوشه أحياناً.

وقضت عليه البيئة على ما يظهر أن يغمط حق العرب في مدنيتهم، وكان على الأغلب ينظر اليها من الوجه الذي لا يستحسن، ولذا يعد شعوبياً بأفكاره، لا صلة بينه وبين العرب إلا بما نشره عن آثار علمهم، وحذق من آداب لسانهم، وآخر أثر له من هذا القبيل أنه ذكر جملة من أدباء المسلمين في الربع الأول من القرن العشرين لم يتجاوز في عدهم العشرات في الأمة العربية، مع أن من وضعوا المصنفات والتأليف الجيدة ولهم مكانة في الشعر والأدب لا يقلون عن ثلاثماية عالم، وقد اعتذر بجهله أسماءهم، مع أنهم ممن اشتهروا بمصنفاتهم ولا يصعب السؤال عنهم ويستغرب أن لا يطلع مثله على أعمالهم.

وفاته: وفي الثامن من شهر كانون الثاني سنة 1928م وافاه الأجل في مدينة بيروت ودفن فيها.

رابط المصدر :

http://www.stooob.com/130100-2.html

---------------------------------------------

(( مصدر آخر ))

لويس شيخو اليسوعي

(1275 - 1346 ه‍ / 1859 - 1927 م)

كان راهب يسوعي كلداني وأديب ومؤلف.

سيرته :

ولد في ماردين بالجزيرة الفراتية عام (1859م) وكان اسمه قبل الرهبنة رزق الله بن يوسف بن عبد المسيح بن يعقوب شيخو، انتقل إلى الشام يافعاً، فتعلم في مدرسة الآباءاليسوعيين في غزير بلبنان، وانتظم في سلك الرهبانية اليسوعية سنة (1874م)، وصار اسمه لويس شيخو اليسوعي. وتنقل في بلاد أوروبا والمشرق فاطلع على ما في الخزائن من كتب العرب، ونسخ واستنسخ كثيراً منها حمله إلى الخزانة اليسوعية في بيروت. أصبح مدرساً في الكلية اليسوعية في بيروت التي أسسها الآباء اليسوعيون في بيروت في عهد الرئيس اليسوعي الأب مونو عام (1875م)، وسميت (كلية القديس يوسف)، لمواجهة المعتقدات الإنجيلية البروتستانتية التي كانت تبثها الكلية السورية الإنجيلية في بيروت، والتي كانت تستقطب الطلاب الكاثوليك اللبنانيين. أنشأ مجلة (المشرق) في بيروت سنة (1898م)، واستمر يكتب أكثر مقالاتها مدة خمسة وعشرين سنة. وكان همه في كل ما يكتب، أو معظمه خدمة طائفته. توفي في بيروت عام (1927م). من تصانيفه: المخطوطات العربية لكتبة النصرانية، معرض الخطوط العربية، ومجاني الأدب العربي، وعلم الأدب، وغيرها.

آثاره

من تصانيفه:

المخطوطات العربية لكتبة النصرانية.

معرض الخطوط العربية.

مجاني الأدب.

شعراء النصرانية.

علم الأدب.

الآداب العربية في القرن التاسع عشر.

الآداب العربية في الربع الأول من القرن العشرين.

شرح ديوان الخنساء.

أطراب الشعر وأطيب النثر.

رابط المصدر – ويكيبيديا :

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3_%D8%B4%D9%8A%D8%AE%D9%88

 
فروع المركز

فروع المركز

للمركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية ثلاثة فروع في ثلاثة بلدان
  • العنوان

  • البريد الإلكتروني

  • الهاتف